امرأتي
أيا من عِشتُ أحلُمُ أن أراها ********** ولا أرضى بمُلهِمَةٍ ســــواهــا
قديماً قد ملأتُ الأرضَ عِشقاً ********** وأوصلتُ المودةَ مُـنـتــهاهــا
ولكن قـد مَـللـتُ هـواكِ لمّـا ********** صددتِ القلبَ إذ يوماً أتاها
أخيراً قد حللتُ وِثاقَ قلبي ********** وأودعتُ المَحبّةَ من رعـــاها
@@@@@@@
والآنَ فقط يا قاتِلَتي...
فضلتُ العيشَ بلا قلبٍ....
أو بالأحرى ....
فضلتُ العيشَ بلا قلبِك...
والآن سأرحلُ عن أرضِك
وسأترك من خلفي حُلماً
ما عاد الحُلمُ يُرافِقني
أو بالأحرى ....
سأُزاوِلًُ أحلاماً أخرى
@@@@@@@
أَ وَ تدري شيئاً سيدتي
قد بِعتِ هوايَ بلا ثمنٍ
وجرحتِ فُؤادِيَ قاصِدَةً
وبلا جَدوى ....
لكن مَرحى .....
فالجُرحُ الغائِرُ من بعدَكِ وجدَ المشفى
والقلبُ التائِهُ في صدري وجد المأوى
@@@@@@@
أَ وَ تدري شيئاً سيدتي...
ما عُدتُ أُريدُكِ مُلهِمَتي...
أوجدتُ كتاباتٍ أُخرى
أو بالأحرى ...
للقلبِ حكاياتٌ أُخرى.....
أودعتُ فُؤادِيَ لامرأةٍ...
أحسبُها تحفظُ لي قلبي....
فالرُؤيا قالَت لي صِدقاً
أن امرأةً تبحثُ عني
ستجوبُ الكونَ بأكمَلِهِ...
وستُفني العُمر...
وتُضيءُ شموعَ مدينتها...
لتُنيرَ طريقاً أسلُكُهُ....
وتُزيّنُ حبلَ ضفائِرها...
بوُرودٍ أعرِفُها دوماً
@@@@@@@
والرُؤيا قالَت لي صِدقاً...
أنّ المرأة ستُشاركني...
سأبُثُ إليها أشعاري
وأرى دُنيايَ بعيّنيها
وأُحاول أن أغدو بطلاً
كي أُحضر لامرأتي الدُنيا...
قد أهبُ حياتي لامرأتي...
قد أُفني عُمري أهواها...
وأضيعُ إذا يوماً ضاعت
فامرأتي تشعُرُ ما أشعر
امرأتي تقرأُ أفكاري
حتى من غيرِ أُحادِثها...
إني أعشقُ كل امرأتي
إني حقاً كم أهواها
أيا من عِشتُ أحلُمُ أن أراها ********** ولا أرضى بمُلهِمَةٍ ســــواهــا
قديماً قد ملأتُ الأرضَ عِشقاً ********** وأوصلتُ المودةَ مُـنـتــهاهــا
ولكن قـد مَـللـتُ هـواكِ لمّـا ********** صددتِ القلبَ إذ يوماً أتاها
أخيراً قد حللتُ وِثاقَ قلبي ********** وأودعتُ المَحبّةَ من رعـــاها
@@@@@@@
والآنَ فقط يا قاتِلَتي...
فضلتُ العيشَ بلا قلبٍ....
أو بالأحرى ....
فضلتُ العيشَ بلا قلبِك...
والآن سأرحلُ عن أرضِك
وسأترك من خلفي حُلماً
ما عاد الحُلمُ يُرافِقني
أو بالأحرى ....
سأُزاوِلًُ أحلاماً أخرى
@@@@@@@
أَ وَ تدري شيئاً سيدتي
قد بِعتِ هوايَ بلا ثمنٍ
وجرحتِ فُؤادِيَ قاصِدَةً
وبلا جَدوى ....
لكن مَرحى .....
فالجُرحُ الغائِرُ من بعدَكِ وجدَ المشفى
والقلبُ التائِهُ في صدري وجد المأوى
@@@@@@@
أَ وَ تدري شيئاً سيدتي...
ما عُدتُ أُريدُكِ مُلهِمَتي...
أوجدتُ كتاباتٍ أُخرى
أو بالأحرى ...
للقلبِ حكاياتٌ أُخرى.....
أودعتُ فُؤادِيَ لامرأةٍ...
أحسبُها تحفظُ لي قلبي....
فالرُؤيا قالَت لي صِدقاً
أن امرأةً تبحثُ عني
ستجوبُ الكونَ بأكمَلِهِ...
وستُفني العُمر...
وتُضيءُ شموعَ مدينتها...
لتُنيرَ طريقاً أسلُكُهُ....
وتُزيّنُ حبلَ ضفائِرها...
بوُرودٍ أعرِفُها دوماً
@@@@@@@
والرُؤيا قالَت لي صِدقاً...
أنّ المرأة ستُشاركني...
سأبُثُ إليها أشعاري
وأرى دُنيايَ بعيّنيها
وأُحاول أن أغدو بطلاً
كي أُحضر لامرأتي الدُنيا...
قد أهبُ حياتي لامرأتي...
قد أُفني عُمري أهواها...
وأضيعُ إذا يوماً ضاعت
فامرأتي تشعُرُ ما أشعر
امرأتي تقرأُ أفكاري
حتى من غيرِ أُحادِثها...
إني أعشقُ كل امرأتي
إني حقاً كم أهواها
No comments:
Post a Comment