Dedicated To My Very Dear Friend
Hebatullah Ibrahem
هقول تاني
هعيد و هزيد في أغنية
عن التوهة ..
عن الوحدة ..
عن الإنسان ..
عن الصُحبة اللي كنت أتمنى تجمعنا
عن الغُربة اللي واخدانا
عن الدُنيا ..
عن النسيان ...!
عن الحب اللي حواليا
عن الجنّة اللي مش مسموحلي أدخُلها
عن البنت الحليوة اللي مصاحباني
عن الحزن اللي ف عنيها
عن الشوق اللي ف الننّي
عن القلب اللي بيرَفرَف
و يطلع برّه أحزانها
يفارِق جسمها الهالك
و يكسر طبعها الشرقي
فتفرِد شعرها الناعم
و تسرح جوا أحلامها
فيخرُج قلبها للنور
فتتنهِد ..
و تحكيلي ..
و أغنّيلها
و أغنّي للحياه فيها
و أغني للي جاي بُكره
و للناس اللي بحتاجهم
و أحاول أنتمى ليهم
لكن سايبينّي أتغرّب
هغنّيلهم
و أغنّيلي
و أغني لكل محبوبة
و أغني لعمرنا الفايت
و للطير اللي ساكن جوا أحلامي
و لجناحي اللي متكسَّر
هغنّي، يمكن الدنيا تغنّيلي
هعيد و هزيد في أغنية
عن التوهة ..
عن الوحدة ..
عن الإنسان ..
عن الصُحبة اللي كنت أتمنى تجمعنا
عن الغُربة اللي واخدانا
عن الدُنيا ..
عن النسيان ...!
عن الحب اللي حواليا
عن الجنّة اللي مش مسموحلي أدخُلها
عن البنت الحليوة اللي مصاحباني
عن الحزن اللي ف عنيها
عن الشوق اللي ف الننّي
عن القلب اللي بيرَفرَف
و يطلع برّه أحزانها
يفارِق جسمها الهالك
و يكسر طبعها الشرقي
فتفرِد شعرها الناعم
و تسرح جوا أحلامها
فيخرُج قلبها للنور
فتتنهِد ..
و تحكيلي ..
و أغنّيلها
و أغنّي للحياه فيها
و أغني للي جاي بُكره
و للناس اللي بحتاجهم
و أحاول أنتمى ليهم
لكن سايبينّي أتغرّب
هغنّيلهم
و أغنّيلي
و أغني لكل محبوبة
و أغني لعمرنا الفايت
و للطير اللي ساكن جوا أحلامي
و لجناحي اللي متكسَّر
هغنّي، يمكن الدنيا تغنّيلي
No comments:
Post a Comment